إعداد مصطفى الصادق

 

قال الرسول الأكرم ( صلى الله عليه وأله وسلم ) :

( العبادة عشرة أجزاء ، تسعة أجزاء في طلب الحلال.)

 

 

قال أمير المؤمنين الإمام علي ( عليه السلام ) :

(إن للباقين بالماضين معتبرا ، إن للآخر بالأول مزدجرا.)

 

 

قالت سيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء ( عليها السلام )  :

( فرض الله صلة الأرحام منماة للعدد.)

 

 

قال الإمام الحسن بن علي ( عليهما السلام ) المجتبى :

(الخير الذي لا شر فيه : الشكر مع النعمة ، والصبر على النازلة.)

 

 

 

قال الإمام الحسين بن علي ( عليهما السلام ) :

(لا ترفع حاجتك إلا إلى أحد ثلاثة : إلى ذي دين ، أو مروة ، أو حسب ، فأما ذو الدين فيصون دينه، وأما ذو المروة فإنه يستحيي لمروته ، وأما ذو الحسب فيعلم أنك لم تكرم وجهك أن تبذله له في حاجتك ، فهو يصون وجهك أن يردك بغير قضاء حاجتك.)

 

 

 

قال الإمام علي بن الحسين السجاد ( عليهما السلام ) :

(من تعزى عن الدنيا بثواب الآخرة فقد تعزى عن حقير بخطير ، وأعظم من ذلك من عد فائتة سلامة نالها ، وغنيمة أعين عليها .)

 

 

قال الإمام محمد بن علي الباقر ( عليهما السلام ) :

(إن لله جنة لا يدخلها إلا ثلاثة ، أحدهم من حكم في نفسه بالحق.)

 

 

 

قال الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليهما السلام ):

(عليك بالدعاء ، فإن فيه شفاء من كل داء.)

 

 

قال الإمام موسى بن جعفر الكاظم ( عليهما السلام ):

(العجب درجات ، منها : أن يزين للعبد سوء عمله فيراه حسنا فيعجبه ويحسب أنه يحسن صنعا ، ومنها : أن يؤمن العبد بربه فيمن على الله عز وجل ولله عليه فيه المن.)

 

 

قال الإمام علي بن موسى الرضا ( عليهما السلام ) :

(الإيمان عقد بالقلب ، ولفظ باللسان ، وعمل بالجوارح.)

 

 

قال الإمام محمد بن علي الجواد ( عليهما السلام ) :

(ثلاث خصال تجتلب بهن المحبة : الإنصاف في المعاشرة ، والمواساة في الشدة والانطواع ، والرجوع إلى قلب سليم .)

 

 

قال الإمام علي بن محمد الهادي ( عليهما السلام ) :

(ألقوا النعم بحسن مجاورتها ، والتمسوا الزيادة فيها بالشكر عليها ، واعلموا أن النفس أقبل شئ لما أعطيت ، وأمنع شئ لما منعت.)

 

 

قال الإمام الحسن بن علي العسكري( عليهما السلام ) :

(ما من بلية إلا ولله فيها نعمة تحيط بها.)

 

 

عن الإمام المهدي المنتظر ( عجل الله تعالى فرجه ) :