إعداد مصطفى الصادق

 

قال الرسول الأكرم ( صلى الله عليه وأله وسلم ) :

(من لم يكن فيه ثلاث لم يقم له عمل ، ورع يحجزه عن معاصي الله ، وخلق يدارى به الناس ، وحلم يرد به جهل الجاهل)

 

 

قال أمير المؤمنين الإمام علي ( عليه السلام ) :

( الدين والأدب نتيجة العقل )

 

 

قالت سيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء ( عليها السلام ) في المناجاة :

( أصبحت عائفة لدنياكم ، قالية لرجالكم ، لفظتهم بعد إذ عجمتهم . )

 

 

قال الإمام الحسن بن علي ( عليهما السلام ) المجتبى :

( كيف يكون المؤمن مؤمنا وهو يسخط قسمه ويحقر منزلته والحاكم عليه الله.)

 

 

 

قال الإمام الحسين بن علي ( عليهما السلام ) :

( لا ترفع حاجتك إلا إلى أحد ثلاثة : إلى ذي دين ، أو مروة ، أو حسب ، فأما ذو الدين فيصون دينه ، وأما ذو المروة فإنه يستحيي لمروته ، وأما ذو الحسب فيعلم أنك لم تكرم وجهك أن تبذله له في حاجتك ، فهو يصون وجهك أن يردك بغير قضاء حاجتك. )

 

 

قال الإمام علي بن الحسين السجاد ( عليهما السلام ) :

( إن من أخلاق المؤمن الإنفاق على قدر الإقتار.)

 

 

قال الإمام محمد بن علي الباقر ( عليهما السلام ) :

( خير المال الثقة بالله ، واليأس مما في أيدي الناس . )

 

 

قال الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليهما السلام ):

( إنه ليس منا من لم يحسن ( صحبة ) من صحبه ، ومرافقة من رافقه ، وممالحة من مالحه ، ومخالقة من خالقه)

 

 

قال الإمام موسى بن جعفر الكاظم ( عليهما السلام ):

( منْ تكلف ما ليس من علمه ضيع عمله وخاب أمله ) 

 

 

قال الإمام علي بن موسى الرضا ( عليهما السلام ) :

( التفريط مصيبة ذوي القدرة)

 

 

قال الإمام محمد بن علي الجواد ( عليهما السلام ) :

( وكل أمة قد رفع الله عنهم علم الكتاب حين نبذوه ، وولاهم عدوهم حين تولوه . )

 

 

قال الإمام علي بن محمد الهادي ( عليهما السلام ) :

( من اتقى الله يتقى ، ومن أطاع الله يطاع ... )

 

 

قال الإمام الحسن بن علي العسكري( عليهما السلام ) :

( من وعظ أخاه سراً فقد زانه ، ومن وعظه علانية فقد شانه. )

 

 

عن الإمام المهدي المنتظر ( عجل الله تعالى فرجه ) :

( إلهي عظم البلاء، وبرح الخفاء، وانكشف الغطاء، وانقطع الرجاء، وضاقت الأرض، ومنعت السماء، وأنت المستعان، وإليك المشتكى، وعليك المعول في الشدة والرخاء.)