إعداد فـؤاد عباس

 

قال الرسول الأكرم ( صلى الله عليه وأله وسلم ) :

( الدنيا دول ، فما كان لك منها أتاك على ضعفك ، وما كان عليك لم تدفعه بقوتك )

 

 

قال أمير المؤمنين الإمام علي ( عليه السلام ) :

( ارض ، تسترح )

 

 

قالت سيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء ( عليها السلام ) في دعاؤها ليوم الجمعة :

( اللهمّ اجعلنا من أقرب من تقرّب إليك ، وأوجه من توجّه إليك ، وأنجح من سألك وتضرّع إليك ، اللهمّ اجعلنا ممّن كأنّه يراك إلى يوم القيامة الذي فيه يلقاك ، ولا تمتنا إلاّ على رضاك ، اللهمّ واجعلنا ممّن أخلص لك بعمله ، وأحبّك في جميع خلقك )

 

 

قال الإمام الحسن بن علي ( عليهما السلام ) المجتبى :

( اجعل ما طلبت من الدنيا فلن تظفر به بمنزلة ما لم يخطر ببالك .)

 

 

 

قال الإمام الحسين بن علي ( عليهما السلام ) :

( اللَّهُمَّ اجعَلني أخشَاكَ كأنِّي أرَاك ، وأسعِدْني بِتَقواك ، وَلا تُشْقِنِي بِمعصيتك ، وخر لي في قضائك )

 

 

قال الإمام علي بن الحسين السجاد ( عليهما السلام ) :

( احفظ عليك لسانك تملك به إخوانك )

 

 

قال الإمام محمد بن علي الباقر ( عليهما السلام ) :

( لا مصيبة كعـدم العـقل )

 

 

قال الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليهما السلام ):

( من أصبح على الدنيا حزينا أصبح على الله ساخطا )

 

 

قال الإمام موسى بن جعفر الكاظم ( عليهما السلام ):

( من اغتم كان للغم أهلا ، فينبغي للمؤمن أن يكون بالله وبما صنع راضيا ) 

 

 

قال الإمام علي بن موسى الرضا ( عليهما السلام ) :

 ( فكن بالله أوثق ، فإنك على موعد من الله ، أليس الله عزَّ وجلَّ يقول : ( وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ) سورة البقرة :الأية : 186 .

 

 

قال الإمام محمد بن علي الجواد ( عليهما السلام ) :

( ثلاثةٌ مَن كُنَّ فيه لم يندم : تَرْكِ العَجَلة ، والمَشُورَة ، والتوكُّلِ عَلَى اللهِ تعالى عند العَزِيمَة )

 

 

قال الإمام علي بن محمد الهادي ( عليهما السلام ) :

( اذكر حسرات التفريط تأخذ بقديم الحزم )

 

 

قال الإمام الحسن بن علي العسكري( عليهما السلام ) :

( قلب الأحمق في فمه ، وفم الحكيم في قلبه )

 

 

عن الإمام المهدي المنتظر ( عجل الله تعالى فرجه ) في دعاء ه :

( لا إله إلاّ الله حقاً حقاً ، لا إله إلاّ الله صدقاً صدقاً ، لا إله إلاّ الله تعبّداً ورقّاً ، اللهم معز كل مؤمن وحيد ، ومذل كل جبّار عنيد ، أنت كنفي حين تعييني المذاهب ، وتضيق عليّ الأرض بما رحبت )