◄قال الرسول الأكرم ( صلى الله عليه وأله وسلم ) في إستقبال شهر رمضان الفضيل : ( أَفْضَلُ الْأَعْمَالِ فِي هَذَا الشَّهْرِ الْوَرَعُ عَنْ مَحَارِمِ اللَّهِ . )
◄قال أمير المؤمنين الإمام علي ( عليه السلام ) : ( إن لم تكن حليماً ، فـتحلـّمْ ، فإنـّه قلّ منْ تشبـّه بقوم إلا أوشك أن يكون منـهـم )
◄قالت سيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء ( عليها السلام ) في دعاؤها ليوم الثلاثاء: ( اللهمّ اجعل غفلة الناس لنا ذكراً ، واجعل ذكرهم لنا شكراً ، واجعل صالح ما نقول بألسنتنا نية في قلوبنا ... )
◄قال الإمام الحسن بن علي ( عليهما السلام ) المجتبى: ( رأسُ العقل مُعَاشَرَة الناس بالجميل ، وبالعقل تُدرَكُ الداران جميعاً ، وَمَنْ حُرِم العقلُ حُرِمَهُمَا جَميعاً )
◄قال الإمام الحسين بن علي ( عليهما السلام ) : ( البُكَاءُ مِن خَشيةِ اللهِ نَجاةٌ مِن النار ) .
◄قال الإمام علي بن الحسين السجاد ( عليهما السلام ) : ( حق المشير عليك أن لا تتهمه فيما لا يوافقك من رأيه ، وإن وافقك حمدت الله عز وجل ).
◄قال الإمام محمد بن علي الباقر ( عليهما السلام ) : ( إنما شيعة علي المتباذلون في ولايتنا ، المُتحابُّون في مَوَدَّتنا ، المتآزِرُون لإِحياء الدين ، إذا غضبوا لم يظلموا ، وإذا رضوا لم يسرفوا ، بركة على من حَاوَرَهم ، وسِلْم لِمَن خَالَطَهم )
◄قال الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليهما السلام ): ( ليس منّا ولا كرامة من كان في مصر فيه مائة ألف أو يزيدون ، وفيهم من هو أورع منه )
◄قال الإمام موسى بن جعفر الكاظم ( عليهما السلام ): ( يا هشام : مكتوب في الإنجيل : طوبى للمتراحمين ، أولئك المرحمون يوم القيامة ، طوبى للمصلحين بين الناس ، أولئك هم المقرّبون يوم القيامة ... )
◄قال الإمام علي بن موسى الرضا ( عليهما السلام ): ( منْ حاسب نفسه ربح ، ومنْ غفل عنها خسر )
◄قال الإمام محمد بن علي الجواد ( عليهما السلام ): ( مَن نَصحَ أخَاه سِرّاً فَقَدْ زَانَهُ ، ومن نَصَحهُ عَلانِيةً فَقَدْ شَانَهُ )
◄قال الإمام علي بن محمد الهادي ( عليهما السلام ) : ( اذكرْ مصرعك بين يدي أهلك ، ولا طبيب يمنعك ، ولا حبيب ينفعك ) .
◄قال الإمام الحسن بن علي العسكري( عليهما السلام ) : ( خير إخوانك من نسي ذنبك ، وذكر إحسانك إليه )
◄عن الإمام المهدي المنتظر ( عجل الله تعالى فرجه ) : ( إنـّا غيرُ مهملين لمراعاتكم، ولا ناسين لذكركم .. ولولا ذلك لنزل بكم اللاّواء ، واصطلمكم الأعداء، فاتقوا الله جلّ جلاله وظاهرونا )
|